هذه ليلتي وحلم حياتي .. بين ماض من الزمان وآت
الهوى أنت كله والأماني .. فاملأ الكأس بالغرام وهات
** كلمات لإحدى روائع «الست» أم كلثوم، أستهل بها محاكيا مساء عشته «مرتين» في أسبوع واحد، وستتكرر بعد حين قريب، طالما أن القلب أخضر وقافلة الأهلي تسير.
** فعلا أفرح «الملكي» قلوبا كانت الأكثر تعطشا، وأوصل العيون إلى أقوى سيول الدموع «فرحا»، وعاشت جدة طوال أسبوع كامل «هيجانا» طال شوارعها وبحرها، دون توقف.
** ليس من السهولة بمكان أن تحجب الهلال عن الرؤية في أهم أوقات الزمان، وليست بمستحيلة أن يفعلها الأهلي فارس هذا الزمان وسابقه وتاليه.
** مع لحظات الفرح التي نرتجي أن يبقى «خالدا»، لابد وأن نشكر ونهنئ ونعتذر ونفخر بمن أضاءوا قناديل الأهلي في أحلك الظروف التي استعصى على كثيرين مجاراتها وتحمّلها.
** شكرا.. لمجانين الأهلي الذين فاقوا درجات العشق، وصبروا وآزروا وكانوا المثال الحي لسنين على «ثورة مدرج» أراد لها القدر أخيرا أن تُكافأ وتشعّ وتنفجر فرحا.
** شكرا لرئيس النادي الأهلي مساعد الزويهري الرجل البسيط والتلقائي الذي تحمل منا «ضرب الكلام» وقسوتنا وفي أحيان تجريحنا الذي لم يكن «مشخصنا» بقدر ما كان حرقة على حال تبدّل للأفضل.
** شكرا لـ «بوصلة التغيير» والجنرال طارق كيال الإداري الخلوق والقوي، والرجل الذي شخّص الحالة وداواها، وكان الرهان الكسبان لمن وثقوا به وأصروا على عودته.
** شكرا لكل لاعب بذل وسجل ودافع وساهم واستحق أن يكون اسمه منحوتا بمداد الذهب وفي قلب الكيان الأهلاوي كواحد من جنود «التحول الكروي».
** ولأن المسك يعد أغلى العطور، فمسك ختام التقدير والشكر والامتنان والاعتذار لا يليق إلا برجل «خالد» في عشقه الممتد كبحر لا ينتهي، وخالد في قلوب الأهلاويين الذين رأوا فيه «الأب الروحي» لمعشوقهم الأبدي.
** قسونا وتذمرنا ولمنا، فكان حليما هادئا مؤمنا بمبادئه وسياسته، وأن المجتهد سينال نصيبه وإن طال الزمن، فكانت الفرحة بحجم السنين وبقدر الأهلي مكانة، وبعلو الرمز الخالد.
** بحجم السماء والبحر وكل ما يوصف باللا نهاية، شكرا خالد بن عبدالله، فبكل اللغات أنت المكون الرئيسي لـ «تفاعل الملكي» المفرز لـ «تركيبة الجنون» المصبوغة باللونين «الأخضر والأبيض».
** دامت أفراح الأهلي فارقة عن الغير، ولا عزاء للحالمين بغير ذلك.
الهوى أنت كله والأماني .. فاملأ الكأس بالغرام وهات
** كلمات لإحدى روائع «الست» أم كلثوم، أستهل بها محاكيا مساء عشته «مرتين» في أسبوع واحد، وستتكرر بعد حين قريب، طالما أن القلب أخضر وقافلة الأهلي تسير.
** فعلا أفرح «الملكي» قلوبا كانت الأكثر تعطشا، وأوصل العيون إلى أقوى سيول الدموع «فرحا»، وعاشت جدة طوال أسبوع كامل «هيجانا» طال شوارعها وبحرها، دون توقف.
** ليس من السهولة بمكان أن تحجب الهلال عن الرؤية في أهم أوقات الزمان، وليست بمستحيلة أن يفعلها الأهلي فارس هذا الزمان وسابقه وتاليه.
** مع لحظات الفرح التي نرتجي أن يبقى «خالدا»، لابد وأن نشكر ونهنئ ونعتذر ونفخر بمن أضاءوا قناديل الأهلي في أحلك الظروف التي استعصى على كثيرين مجاراتها وتحمّلها.
** شكرا.. لمجانين الأهلي الذين فاقوا درجات العشق، وصبروا وآزروا وكانوا المثال الحي لسنين على «ثورة مدرج» أراد لها القدر أخيرا أن تُكافأ وتشعّ وتنفجر فرحا.
** شكرا لرئيس النادي الأهلي مساعد الزويهري الرجل البسيط والتلقائي الذي تحمل منا «ضرب الكلام» وقسوتنا وفي أحيان تجريحنا الذي لم يكن «مشخصنا» بقدر ما كان حرقة على حال تبدّل للأفضل.
** شكرا لـ «بوصلة التغيير» والجنرال طارق كيال الإداري الخلوق والقوي، والرجل الذي شخّص الحالة وداواها، وكان الرهان الكسبان لمن وثقوا به وأصروا على عودته.
** شكرا لكل لاعب بذل وسجل ودافع وساهم واستحق أن يكون اسمه منحوتا بمداد الذهب وفي قلب الكيان الأهلاوي كواحد من جنود «التحول الكروي».
** ولأن المسك يعد أغلى العطور، فمسك ختام التقدير والشكر والامتنان والاعتذار لا يليق إلا برجل «خالد» في عشقه الممتد كبحر لا ينتهي، وخالد في قلوب الأهلاويين الذين رأوا فيه «الأب الروحي» لمعشوقهم الأبدي.
** قسونا وتذمرنا ولمنا، فكان حليما هادئا مؤمنا بمبادئه وسياسته، وأن المجتهد سينال نصيبه وإن طال الزمن، فكانت الفرحة بحجم السنين وبقدر الأهلي مكانة، وبعلو الرمز الخالد.
** بحجم السماء والبحر وكل ما يوصف باللا نهاية، شكرا خالد بن عبدالله، فبكل اللغات أنت المكون الرئيسي لـ «تفاعل الملكي» المفرز لـ «تركيبة الجنون» المصبوغة باللونين «الأخضر والأبيض».
** دامت أفراح الأهلي فارقة عن الغير، ولا عزاء للحالمين بغير ذلك.